خمسة أعوام ولا يزال “38” مخفي قسراً من أبنائنا لا يعلم مصيرهم أو حالتهم الصحية، وأسرهم تطرق كل الأبواب مناشدين أن يجدوا أي معلومات أو بصيص أمل عن مصير ذويهم المخفيين قسراً في السجون السرية بمدينة عدن.
ونحن إذ نطالب بالكشف عن مصير أبنائنا المخفيين ندعو التحالف العربي بقيادة السعودية بالضغط على الجهات المسؤولة عن اخفائهم من أجل الكشف عن مصيرهم وتمكينهم من حقوقهم.
صادر عن رابطة أمهات المختطفين _عدن الثلاثاء 2021/3/2
#حرية_ولدي_أولا