تقارير حقوقية

آثار الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي على النساء والأطفال في اليمن

ورقة السياسات التي أطلقتها رابطة أمهات المختطفين بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة وبالشراكة مع مؤسسة مبادرة مسار السلام (PTI)ومؤسسة البرلمان (Elbarlament ) ومؤسسة اكون للحقوق والحريات (TOBE) وبتمويل من الاتحاد الأوروبي (EU) والمعنونة بـ “آثار الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي على النساء والأطفال” تعد خطوة نوعية ومهمة في الدفاع عن حق المرأة المدافعة عن حقوق الإنسان من الانتهاكات الواقعة بحقها في الصراع القائم في البلاد .

كما تظهر الورقة معاناة نساء وأطفال المختفين قسرا والمحتجزين تعسفا جراء عمليات الاختطاف، للعمل على وضع حلول ملموسة على أرض الواقع للحد من الانتهاكات ومحاسبة المتسببين فيها.

لقراءة ورقة السياسات:

تقرير حقوقي حول: “الإهمال الطبي يقتل بصمت في سجون اليمن”

أصدر تحالف ميثاق العدالة لليمن بالتعاون مع رابطة أمهات المختطفين تقريرا حقوقيا بعنوان “الإهمال الطبي يقتل بصمت في سجون اليمن” والذي أشار إلى توثيقات رابطة أمهات المختطفين لانتهاكات الحرية الشخصية في العام 2022، التي وردت في تقريرها السنوي السابع وجود “442” حالة احتجاز تعسفي، “56” حالة اختفاء قسري، “33” حالة تعذيب وسوء معاملة في كل من: “محافظة صنعاء، الحديدة، ذمار، إب، حجة، عمران، عدن، شبوة، لحج، ومأرب”. مؤكداً بأن الإهمال الطبي المؤدي إلى الوفاة هو نمط من أنماط السلوك الذي تنتهجة كافة جهات الانتهاك في أماكن الاحتجاز التي تستخدمها لاحتجاز وإخفاء معارضيها. وفي ختام التقرير أورد مجموعة من التوصيات منها: _تقديم معلومات عن ظروف السجون غير الآمنة إلى السلطات المحلية والضغط عليها لمعالجة أوجه القصور، مثلما فعلت رابطة أمهات المختطفين بعقد اجتماع مع مسؤولي مأرب بخصوص الأمن السياسي. _حث جماعة الحوثي على التوقف عن تطبيق الإعدام على المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين والتي كان آخرها قضية “فاطمة العرولي”.   لقراءة التقرير
اقرأ أكثر

في اليوم العالمي للتعليم.. جماعة الحوثي تحرم المحتجزين تعسفاً من الحق في التعليم

أصدرت رابطة أمهات المختطفين تزامناً مع اليوم العالمي للتعليم تقريراُ حقوقياً يوثق حالات الحرمان من التعليم في أماكن الاحتجاز التابعة لجماعة الحوثي للمحتجزين تعسفاً طوال فترة احتجازهم والتي بلغت ببعضهم ثمان سنوات. حيث ترفض الجماعة بصورة قاطعة السماح لأي معتقل باستكمال دراسته، بل وعمدت في بعض الأحيان إلى احتجاز شهاداتهم السابقة ووثائقهم الدراسية، ما دفع بعض الطلاب الناجين من الاعتقال لترك الدراسة والانخراط في الأعمال القتالية بعد الإفراج عنهم. وثقت الرابطة عدد (271) طالباً من الناجين من سجون جماعة الحوثي، و (115) طالباً لا يزالون رهن الاحتجاز لدى جماعة الحوثي وجميعهم محرومون من حقهم في التعليم . لقراءة التقرير:
اقرأ أكثر

تقرير “مدافعة عن حقوق الإنسان في حضرموت تواجه التهديدات والتمييز”

تقرير مدافعة عن حقوق الإنسان في حضرموت تواجه التهديدات والتمييز يرسم التقرير صورة للظروف الصعبة التي تواجهها المدافعات عن حقوق الإنسان في اليمن، ويؤكد على الحاجة الملحة للاهتمام والتدخل. تتعرض المدافعات عن حقوق الإنسان لمخاطر متزايدة، مما يدفع العديد منهن إلى التوقف عن أنشطتهن، أو إغلاق منظماتهن، أو البحث عن ملجأ عن طريق مغادرة البلاد بحثًا عن الأمان.

وتسلط قضية أمينة (اسم مستعار) الضوء على الصعوبات التي تواجهها المدافعات عن حقوق الإنسان. تسلط أمينة الضوء على الانتقادات المجتمعية، بما في ذلك اتهامات للمدافعات عن حقوق الإنسان بتلقي تمويل أجنبي لزعزعة الأمن وتفكيك الأسر. بالإضافة إلى ذلك، يسلط التقرير الضوء على عدم جدية السلطات في معالجة الحالات التي أبلغت عنها المدافعات عن حقوق الإنسان، مما يوضح التمييز الذي يواجهنه عند طلب العدالة. علاوة على ذلك، يسلط التقرير الضوء على الحوثيين بسبب معاملتهم الوحشية بشكل خاص للمدافعين عن حقوق الإنسان، والتي تجسدت في قضية الناشطة فاطمة العروالي، التي حكم عليها بالإعدام بعد الاختفاء القسري ومحاكمة صورية.
#العدالة_لليمن

لقراءة التقرير:
https://justice4yemenpact.org/articles/informational-brief-human-rights-defender-in-hadramout-battles-threats-and-gender-discrimination/

اقرأ أكثر

تقرير “غياب الطفولة”: حالتان تسلطان الضوء على أزمة تجنيد الأطفال المستمرة في اليمن

لقد أدين الحوثيون على الصعيد الدولي بسبب قيامهم بتجنيد الأطفال بشكل ممنهج خلال حرب اليمن، وتلاعبت حركة الحوثي بقطاع التعليم، من بين الاستراتيجيات الأخرى لتجند الأطفال عن طريق تغيير المناهج المدرسية وعقد جلسات التلقين الأيدلوجي وعروض بالأسلحة داخل المدارس وتنظيم معسكرات صيفية. أفادت لجنة خبراء تابعة للأمم المتحدة بمقتل نحو 2000 طفل مجند من قبل الحوثيين في المعارك من يناير إلى مايو 2021 فقط وتواصل الحركة تجنيد الأطفال على الرغم من توقيع تعهد من الأمم المتحدة بإنهاء مثل هذه الممارسات في أبريل 2022.

يعرض هذا التقرير حالتين لتجنيد الأطفال تم أخذهما من قاعدة بيانات تحالف رصد. الحالة الأولى حالة أشرف، وهو طفل أصم انضم إلى قوات الحوثيين عندما كان في الثالثة عشرة من عمره ليعول أسرته ومن أجل الشعور بالقوة والانتماء. قُتل في القتال عام 2022. تتناول الحالة الثانية أحمد، الذي انضم إلى جماعة عسكرية حكومية للقيام بدور داعم عندما كان في الرابعة عشرة من عمره من أجل إعالة عائلته. يشعر بالقلق بشأن مستقبله من مستقبله.

لقراءة التقرير: https://justice4yemenpact.org/articles/childhood-interrupted/

اقرأ أكثر

في يومهم العالمي.. معلمو اليمن ضحايا الاختطاف والتهميش والفقر!!!

تحتفي حكومات دول العالم كافة في #اليوم_العالمي_للمعلم بتكريم المعلمين وذكر أثرهم ودورهم في النهوض بالدول، وأهمية المعلم، ومدى قدرته في بناء وتنشئة جيل متسلح بالعلم، قادر على مواجهة الحياة، وبناء مستقبل زاهر مبني على أسس معرفية متينة، فالمعلم يعد من أهم الشخصيات التي لها مكانة خاصة في المجتمع.

إلا أن الحال يختلف كلياً في اليمن، في ظل الأوضاع التي تعيشها البلاد؛ فالمعلم أصبح ضحية الاختطاف والإخفاء القسري، بل والتعذيب في السجون الذي يصل في أحيانٍ كثيرة حد القتل، وتصدر أيضاً بحقهم أحكاماً بالإعدام نتيجة محاكمات خارجة عن القانون في تهم غير حقيقية.

فقد كثير من المعلمين وظائفهم بسبب الاختطاف الذي امتد على مدار سنوات، وكذا من تم الإفراج عنه بسبب نزوحهم إلى مناطق أخرى غير التي كانوا يسكنون فيها، وكل ذلك تسبب لهم بأوضاع معيشية صعبة، وجعلهم في مواجهة مع ظروف الحياة بدلاً من مواجهة تطورات العلم.


يقول أحد المعلمين من مدينة تعز وقد تعرض للاختطاف وأفرج عنه لاحقاً في صفقة تبادل 19/12/2019م:
قصتي أنا معلم القرآن الكريم وخطيب مسجد “خالد المرادع” مع ألف يوم في المعتقل، في يوم 12/2/2017م ، بعد الظهيرة تم اختطافي من وسط سوق البرح من قبل مسلحين يتبعون الأمن الوقائي التابع لجماعة الحوثي، تم اقتيادي إلى سجن محكمة مقبنة الابتدائي، هناك حيث يقبع حوالي 40 معتقلاً.

في منتصف الليل تم استدعائي والتحقيق معي وممارسة التعذيب الممنهج “الضرب بالهروات والعصي، الغمس بالماء لمدة ثلاثة أيام” مكثت هناك لشهرين وتم نقلي إلى سجن مدينة الصالح في مدينة تعز، وهناك لا تسمع غير الصراخ والعويل، وبعد شهر ونصف تم نقلي إلى ذمار في سجن كلية المجتمع لثمانية أشهر، وثم إلى سجن الغبراء في ذمار حيث مورس في حقي أشد أنواع التعذيب النفسي.

ولأني معلم ” قرآن كريم” تم نقلي إلى زنازين دون دورة مياه ثم إلى صالات دورات المياه ننام فيها لثلاثة أيام متتالية.  هذا هو حال المعلم في ذكرى يومه العالمي، وبعد خروجنا لازلنا منسيين من كافة الجهات ونعاني الأمرين “وجع الاختطاف، والظروف المادية الصعبة”.

ومعلم آخر يروي تفاصيل موجعة من معاناة الاختطاف يقول:
“أنا أنور عبد الله الصبري” أعمل معلما في التعليم الفني، تعرضت للاختطاف من قبل جماعة الحوثي وسجنت في سجون بمدينة الجحملية والمسماه “بيت الدجاج” لثمانية أشهر، تم اختطافي وأنا في الشارع العام، في طريقي لجولة القصر لاستكمال تحضيرات عرس ابنتي.

سجنت ووضعت في غرف لا توجد بها دورات مياه، كانت عبارة عن محلات مخصصة للدجاج، تعرضت بشكل يومي للسب والشتم والتهديد بالتصفية، واليوم حين تأتي ذكرى “اليوم العالمي للمعلم” أدرك حقيقة ما هو وضع المعلم في هذا البلد.


والمعلم ” صادق المفلحي” هو الآخر يقول: تعرضت للاختطاف من الشارع العام في تاريخ 11/ ديسمبر/ 2017م، دون سبب أو تهمة، وتم اقتيادي إلى سجن مدينة الصالح بمدينة تعز، وهناك تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي الشديدين عند التحقيقات، والتي تبدأ في المساء وحتى طلوع الفجر، وأنا معصوب العينين ومكلبش اليدين إلى الوراء.
كان المحقق يضربني على الرأس والظهر بالهراوة ومرة بالصعق الكهربائي، وبعد التحقيق زجوا بي في غرفة انفرادية قرابة العشرة أيام دون فراش أو غطاء أو دورة مياه، تعرضت للالتهابات والأمراض الجلدية وحرمت من العلاج والماء النقي، تعرضت لعقاب شديد وكأنني مجرم ولست معلم لا يعرف سوى العلم.

قصص ومعاناة لا تكاد تنتهي.. هذا هو حال المعلم لدى جميع أطراف الصراع في اليمن، يعانون من انتهاكات جسيمة ترقى إلى جرائم حرب، دون وجود أي رادع يجعل تلك الجهات تكف عن ممارسة الانتهاكات بحق المعلمين، وتحييدهم عن أي صراعات سياسية أو غيرها.

رابطة أمهات المختطفين تعمل وتسعى إلى إيصال قضية المختطفين ومعاناتهم الجسيمة إلى كافة الجهات المحلية والمحافل الدولية للعمل إلى وقف انتهاكات الاختطاف وإطلاق سراح المختطفين دون قيد أو شرط، وتقديم مرتكبي الانتهاكات للمحاكمة لينالوا العقاب الرادع.

اقرأ أكثر

أصيبوا بالاكتئاب وفقدان الشغف.. الاختفاء القسري جريمة ضد الإنسانية

تعد جريمة الإخفاء القسري من الجرائم التي نص عليها القانون الدولي الإنساني، وهي تصنف جريمة ضد الإنسانية، تمتهن خلالها كرامة وحرية الإنسان دون مسوغ قانوني، كما تتعرض عائلات المخفيين قسراً إلى كثير من المعاناة التي لا تنتهي.

خطورة الإخفاء القسري تتمثل في كونه انتهاكا مركبا، إذ لا تكاد حالات الإخفاء القسري التي قامت برصدها رابطة أمهات المختطفين تخلو من التعذيب النفسي والجسدي للمخفي، وانتهاك خصوصيته وخصوصية أسرته، كاقتحام منزله وترويع الأطفال والنساء، فضلا عن الأثر النفسي الذي تركه هذا الحدث في نفوسهم.

يتعرض المخفيون قسراً للعديد من المشكلات أثناء وبعد فترة الإخفاء، في استبيان أجرته الرابطة لعينة من الناجين، كانت النتائج كالتالي:

_ 55% منهم صاروا يميلون للعزلة والانطواء على النفس.

_ 47% أصيبوا بالاكتئاب.

_ 47% يشعرون بالخوف الدائم، وأنهم مراقبون من جهة ما.

_ 30% يتجنبون المشاركة في أي مناسبة مجتمعية.

_ 38% يخافون من الأبواب المغلقة.

_30% تولد لديهم الشعور العدواني نتيجة عدم تقدير تضحياتهم.

_ 72% شعروا بالذل والإهانة والإحباط أثناء الإخفاء.

_ 58% يعانون من ضغوط نفسية.

_ 50% يعانون من اضطرابات النوم.

_ 58% أصبحوا أكثر توتراً وعصبية.

_ 55% شعروا بالعجز والضعف.

_ 75% شعروا بالقلق الشديد على أسرهم خلال فترة الإخفاء.

_ 44% فقدوا الشعور بالمتعة والتسلية.

يقول “عبد العزيز الحطامي” وهو أحد الناجين: فترة الإخفاء كانت أشد مرحلة مرت بنا طوال فترة الاختطاف، تم الزج بنا في زنازين انفرادية، تقع في الدور السفلي من السجن، لا تحتوي على أي منفذ للتهوية، حجمها لا يتجاوز المتر في متر ونصف، تكثر فيها الحشرات، ولا أماكن للنوم، لا تغذية جيدة أو رعاية صحية، ولا يسمح بدخول دورة المياه إلا ثلاث مرات كل 24 ساعة.

تم التحقيق معنا، وألصقت لنا تهم غير حقيقة، وتعرضنا بذلك لأشد أنواع التعذيب من ضرب وتعليق وربط العينين وتكبيل اليدين لساعات طويلة، وإلى السب والشتم وغيره.

منع عنا التواصل مع أهالينا وكنا في حكم المتوفين لديهم، أهالينا نالهم نصيب من السلب والابتزاز والتخويف والسب والشتم أثناء محاولاتهم البحث عنا.

وأشار “إبراهيم الخزرجي” في حديثة بالقول: أكثر ما يمكنني قوله عن تلك الفترة هو “الحمد لله أني من الناجين”

 الإخفاء القسري حرب غير منظمة، لا تحتاج أن يبذل الجلاد فيها جهداً، فقط يُلقي بك في تلك الغياهب الموحشة، لتنطلق بعد ذلك بين حنايا أول شرارة للحرب الضارية التي سيكون طرفها أنت وذاتك.

هنا سينتهي دور الجلاد البشع، وبرغم أساليب التعذيب، إلا أنه سيبدو في عينيك ساذجاً تافهاً لا تحرك بشاعته فيك ساكناً!!
فهناك ما يشغلك عنه مما هو أعنف وأقسى منه، إنها حربك الداخلية بين قلب مضطرب وعقل هائج! حرب أفكار تتفاقم بصمت في زنزانة خانقة يسكنها هدوء قاتل وسكون وحشي، حيث ترى زملاءك يتساقطون ضحايا أوهامهم دون أن يصدر منهم صوت سوى زفرات مكلومة.

وأما “مشتاق الفقيه” فيقول: ما كنت أتصور ولا خطر ببالي يوماً أني سأسجن وتقيد حريتي، فأنا شاب لم اخترق القانون وليس بيني وبين أحد خصومة، ولا أطيق السجن ساعتين، فكيف بها شهور عشرة قاسية؟!
اعتقلت بداخل دكان ليومين ثم نقلت لمعتقل الصالح، نمت أسبوعاً بين مختلين عقلياً، لم أكن مستوعباً لما يحدث، ورغم ذلك ما كان يفت عضدي وينهك قواي هو حال أمي وأبي وزوجتي وإخوتي، عذبتني هذه الأفكار وقتها! إضافة إلى عذاب السجن النفسي والجسدي الذي لا يخفى عن الجميع.
 
يتسبب الإخفاء القسري في فقدان كثير من المخفيين وظائفهم، وتعرض محالهم التجارية للخسارة والإفلاس، وتراكم مبالغ إيجارات المنازل وأقساط المدارس والجامعات، وعدم القدرة على تحمل تكاليف العلاج والرعاية الصحية لأفراد أسرهم، إضافة إلى الصدمات النفسية لعائلات المخفيين قسراً.

تجرم القوانين المحلية والدولية والأعراف القبلية انتهاك حرية الإنسان أو اختطافه أو إخفائه قسراً أو تعرضه للتعذيب، رابطة أمهات المختطفين تدعو كافة الأطراف إلى الإفراج الفوري عن جميع المختطفين والمعتقلين والمخفيين قسراً، ومحاسبة مرتكبي الانتهاك بحقهم.

اقرأ أكثر

الحديدة : سجن حنيش السري قبو الاخفاء القسري

استحدثت جماعة الحوثي المسلحة سجوناً سرية إضافة إلى السجون الرسمية منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء وبقية المحافظات الخاضعة لسيطرتها في الـ 21من سبتمبر 2014م كان لمحافظة الحديدة النصيب الأكبر من الانتهاكات التى مارستها الجماعة وما زالت تمارسها حتى اليوم .

لقراءة التقرير كاملاً

اقرأ أكثر

القبرالكبير..تقرير حقوقي لرابطة أمهات المختطفين يرصد ويوثق مقتل عشرات المختطفين في قصف سجن كلية المجتمع بمحافظة ذمار..

 
القبر الكبير..تقرير حقوقي لرابطة أمهات المختطفين يرصد ويوثق مقتل عشرات المختطفين في قصف سجن كلية المجتمع بمحافظة ذمار..

لقراءة التقرير كاملاً

اقرأ أكثر