إلى كل امرأة يمنية حملت على عاتقها بناء السلام، فكانت صوتاً للحياة حين تعالت أصوات الرصاص والموت، ويداً تداوي الجراح وتخيطها بروح الأمل والتسامح، هذا الكتاب الذي سطرنا فيه بعض النماذج المشرقة لكفاح بانيات السلام هو إكليل محبة، واعتراف بعظيم الدور الذي تضطلع به المرأة اليمنية ربيبة الحكمة، و سليلة المجد التليد.
لقراءة قصص بانيات السلام في زمن الحرب :